وقلب تتقاسمه الأحزان
يا رب يا رحمان
أنصر أهلنا في
غزة
على الطغيان
يا رب هناك طفل
تيتم
وأم ثكلى تنحب
والوجع فينا يزداد
نراقب خلف شاشات
التلفاز
قصف ... موت ودمار
أخجل من نفسي
...
واهرب الى فراشي
فزعاً من الموت
عله يتأخر ولا
اقدر
اعود وأرجع
... اراقب
الألم شيخا يكبر
بداخلي
يقيدني ... يحبسني
وأخجل من نفسي
...
كيف لغزة ان لا
ترجمني
وتقيم الحد
... لها ان تفعل ذلك
حتى بالدعاء لم
تعد غزة على المنابر
فقط غصة في الحناجر
بقلم أرسطو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق